انتظر من فضلك...
معالجة طلبك!
اليوم، صرنا نرى مختلف المنشآت التجارية عالميًا تُفضل التحكيم الدولي لحل نزاعاتها العابرة للقارات. إذ يُقدر أن 90 بالمئة من مجموع العقود التجارية اليوم تتضمن شرط اللجوء للتحكيم عند النزاع، وبعضها لا تكتفي بشرط التحكيم وحده؛ بل تقرنه بغيره من بدائل تسوية المنازعات. كما شَهِد مجتمع التحكيم الدولي في السنوات الأخيرة زيادة في التنوع في قوائم الممارسين القانونيين العاملين في صناعة التحكيم، بين كل من المحكمين والمحامين.
وانطلاقًا من نجاح الجلسة النقاشية في النسخة السابقة للأسبوع في 2024؛ والتي ركزت على التنوع في بيئة تسوية المنازعات في المملكة وخارجها. سنلقي الضوء في هذه الجلسة على أهم القضايا التي ظهرت في مشهد الصناعة، والتطور الذي شهِدته على مدار الـ 12 شهرًا الماضية.
سوف يقوم أحد منظمي الفعالية بالتواصل معك.
نشكرك على وقتك.
فضلا أدخل الرمز الترويجي الخاص بك
نشكرك على وقتك.